فلتر مضخة التفريغ LVGE

"LVGE تحل مشاكلك المتعلقة بالترشيح"

OEM/ODM للمرشحات
لـ 26 من مصنعي مضخات التفريغ الكبيرة حول العالم

产品中心

أخبار

تعزيز حماية نظام الفراغ باستخدام أجهزة فصل الغاز والسائل

لماذا يُعدّ جهاز فصل الغاز عن السائل ضروريًا لأنظمة التفريغ

في عمليات التفريغ الصناعي، يُعد تلوث السوائل أحد الأسباب الرئيسية لفشل مضخة التفريغ وانخفاض أداء النظام.فاصل الغاز عن السائليلعب هذا الجهاز دورًا حيويًا في حماية المضخة وضمان استمرارية تشغيل النظام. فمن خلال فصل قطرات الرطوبة والبخار والسوائل من تيار الغاز والتقاطها قبل وصولها إلى المضخة، يمنع هذا الجهاز التآكل واستحلاب الزيت والأضرار الأخرى المكلفة. سواء كنت تشغّل نظام تجفيف بالتفريغ، أو مجففًا بالتجميد، أو خط بثق بلاستيك، فإن استخدام فاصل غاز-سائل موثوق به ضروري للحفاظ على تشغيل معدات التفريغ بأمان وكفاءة.

المزايا الرئيسية لاستخدام أجهزة فصل الغاز عن السائل

تثبيتفاصل الغاز عن السائليقدم مجموعة من المزايا طويلة الأمد. فهو يزيل بفعالية المكثفات وبخار الماء ورذاذ الزيت والملوثات الأخرى من غاز العملية، مما يساعد على استقرار مستويات الفراغ وإطالة عمر المعدات. وهذا يؤدي إلىصيانة أقل, أعطال أقل، وانخفاض تكاليف التشغيلفواصل الغاز والسائل لدينا مصنوعة من مواد مقاومة للتآكل، ويمكن دمجها بسهولة مع مضخات دوارة دوارة محكمة الغلق بالزيت، أو مضخات لولبية جافة، أو أنظمة تفريغ حلقات السوائل. تشمل الخيارات القابلة للتخصيص تصريفًا تلقائيًا، ونظارات رؤية شفافة، وأحجامًا مختلفة لحواف المدخل/المخرج لتلبية احتياجات التطبيقات المحددة.

اختيار جهاز فصل الغاز عن السائل المناسب لاحتياجاتك

ليست كل احتياجات الانفصال متشابهة. عوامل مثلمعدل التدفق, درجة حرارة التشغيل, نطاق الضغط، ونوع السائلجميعها تؤثر على الحل الأمثل. يعمل فريقنا الهندسي عن كثب مع العملاء لتقييم معايير نظام التفريغ والتوصية بالحل الأنسب. فاصل الغاز عن السائلسواءً كنتَ بحاجة إلى طراز قياسي للاستخدام الصناعي العام أو حلٍّ مُصمَّم خصيصًا للبيئات عالية الرطوبة أو المُعرِّضة للتآكل، فنحن على أتم الاستعداد لدعمك. كما نوفر فلاتر بديلة وملحقات ودعمًا فنيًا لضمان موثوقية النظام على المدى الطويل.

تواصل معناانضم إلينا لمعرفة المزيد عن حلولنا لفصل الغاز عن السائل. سنساعدك على حماية مضختك، وتحسين كفاءتها، وتقليل وقت التوقف - ابتداءً من الآن.


وقت النشر: ٢٤ يوليو ٢٠٢٥